السلام عليكم
مساء مليء بالأشواق و المحبه
اهديه لناس في القلب ساكنه
و أرسله بباقة مليئة بالموده
ارسله باي مكان يا قمر كائنه
مسائي أنا اليوم محدٍ بقده
لأنك إنتي يا بنت النور ملائمه
ايه فقدتك و فقدت رسايل عده
كيف الحال ؟
وش القطاعه الطويله هذه عسى المانع خير
إنتي نور البروفايل و شمعه
الصمت يكفي ويشفي صدر راعيــه
لا صار كل الحكي ماله معانـــــــــي
والقلب ما عاد تعنيه المشا ريـــــه
و العين ماعاد تغريها الامانــــــــي
ياليت حزني مجرد دمع وابكيه
ماهوب عايش معي بين المحانـــي
ماهوب يظهر علي واحاول اخفيه
و تصير نظرات حزني هي لسانــي
مدري ذكرني زمان كنت ناسيـه
مدري ذكرت الزمان اللي نسانــي
。o ωஐ ஐωo。
هم يحسبون المسأله كلها سلك
اذا انقطع تقطع معاه المسالك
ولا دروا اني بالاحساس ابادلك
مو شرط اشوفك واسألك كيف حالك
احس بك لو كنت ماني مقابلك
وتحس بي لو كنت ماني قبالك
دايم وفكري في حراوي منازلك
ان جا مجالك ولا ما جا مجالك
تدري وش اللي بس يقطع تواصلك؟
الموت بس الموت يقطع وصالك؟؟
。o ωஐ ஐωo。
الاخوة الذين يقولون كفاكم طائفيه ..هل تعلمون ان الروافض يأمرون بقتلنا ويقولون اننا ياهل الاسلام انجاس بينما اليهود والنصارى ليسوا بأنجاس أذا ارادتم ان تعرفوا ماهي العنصريه والطائفيه ابحثوا في دين الرافضه وستصدمون بما ستقرؤن ..وانظروا ايضا لما يفعلون بأخواننا في سوريا والله انها الطائفيه بعينها وهم ينفذون بالحرف الواحد ماكتبه علمائهم اليهود عنا فأستباحوا اعرض ودماء المسلمين في سوريا واموالهم ونسائهم وبعضا من الاحاديث التي يخصونا بها:عن زيد النرسي في أصله عن أبي عبد الله(عليه السلام) في حديث قال: فأما الناصب فلا يرقّن قلبك عليه ولا تطعمه ولا تسقه وإن مات جوعاً أو عطشاً، ولا تغثه و إن كان غرقاً أو حرقاً فاستغاث فغطه ولا تغثه، فإن أبي نعم المحمدي كان يقول: من أشبع ناصباً ملأ الله جوفه ناراً يوم القيامة معذباً كان أو مغفوراً. – البحار ج96 ص72 وسفينة البحار 8/252.عن الصادق (عليه السلام) قال: " الناصبي شر من اليهودي. فقيل له وكيف ذلك يا ابن رسول الله؟ قال إن الناصبي يمنع لطف الإمامة وهو عام واليهودي لطف النبوة وهو خاص "عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال: خذ مال الناصب حيث وجدت وابعث إلينا الخمس .ويأتي في رواية إسحاق (١) من باب (٢٥) - ان مال الناصب حلال قوله عليه السلام مال الناصب وكل شئ يملكه حلال الا امرأته فان نكاح اهل الشرك جايز.المصدر كتاب جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ١٣ - الصفحة ١٠٧
قال أحد الحكماء:
"عجبا للبشر!! ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوه أنفقوه في استعادة الصحة،
يفكرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا استمتعوابالحاضر ولا عاشوا المستقبل،
ينظرون إلى ماعند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا هم حصلوا على ما عند غيرهم ولا استمتعوا بما عندهم،
خلقوا للعبادة وخلقت لهم الدنيا ليستعينوا بها فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له