تجملوا
بأرواحكم قبل أشكالكم
فلا يكتمل جمال الورود
دون عطرها
دع الدنيا وفيق ليس للدنيا
رفيق
إنما الدنيا سفينة
كل من فيها غريق
الإهتمام يعطى ولايطلب،،،
وإلا أصبح كالأزهار
الإصطناعية،،
جميلة المظهر ميتة ا لجوهر.
أمي الحبيبة
تأكدي لوأني كتبت
لك كل عبارات
الشكر فلاتوجد
كلمةتوفي
حقك علينا
ولوجمعت كل
القبلات فينبغي
أن توضع في
مكان واحد
فقط وهو رأسك
الجليل
قصة الملك والخادم"
سأل الملك الوزير:مابال الخادم أسعد مني في حياته؟؟
ودهو لايملك شيئا وأنا الملك لدي كل شيئ ومتكدر المزاج
فقال له الوزير:جرب معه قاعدة 99
ضع99 دينار في صرة عند بابه في الليل وأكتب على ا لصرة100 دينار واطرق بابه وانظر ماذا يحدث
فعل الملك ماقاله له الوزير
فأخد الخا دم الصرة فلما عدها قال(لابدأن الدينار الباقي وقع في الخارج)
فخرج هو وأهل بيته كلهم يفتشون،وذهب الليل كله وهم يفتشون فغضب الأب
لأنهم لم يجدوا الدينار الناقص..فثار عليهم بسبب الدينار الناقص بعد أن كان هادئا
فعلم وفهم الملك مامعنى ال 99
ننسى{99 نعمة}وهبنا الله إياهاونقضي حياتناكلها نبحث عن نعمة مفقودة
نبحث عن مالم يقدره الله لنا،ومنعه عنا لحكمة لانعلمها،ونكدر على أنفسنا وننسى مانحن فيه من نعم
استمتعوا بالتسعة والتسعين نعمة
وأسألوا الله من فضله
(ولسوف يعطيك ربك...فترضى)
إن ذروة عطاء الله للعبد ليست السعادة
فالسعادة شعور مؤقت زائل
وإنماذروة عطاء الله للعبد هو ا لرضا
ومن هنا فالله لم يقل لرسوله ولسوف يعطيك ربك فتسعد
وإنما قال(ولسوف يعطيك ربك...فترضى)
لان الرضا هو سبب السعادة الدائمة.
يارب إرزقني ثلاث
ستر،صحة،راحة بال
تعلموا
كيف تهدون النور
لمن حولكم
وإن كانت
خفاياكم متعبة
فثواب العطاء
يخبيئ لكم فرجا
من حيث لاتحتسبون
حكاية العابد"
يحكى أن عابدا سمع قوما يعبدون شجرة من دون الله،،،
فحمل فأسا وذهب ليقطع تلك الشجرة،فلقيه إبليس في صورة رجل فقال له:إلى أين وأي شيئ تريد؟يرحمك الله
رد العابد:أريد قطع هذه الشجرة التي تعبد من دون الله
إبليس:ماأنت وذاك؟تركت عبادتك وتفرغت لهذا فالقوم إن قطعتها يعبدون غيرها
العابد:لابد من قطعها
إبليس:أنا أمنعك من قطعها
فصارعه العابد وضربه على الأرض،وقعد على صدره
فقال له إبليس:أطلقني حتى أكلمك
فأطلقه فقال له:ياهذا أن الله تعالى قد أسقط عنك هذا،وله عباد في الأرض لو شاء أمرهم بقطعها
العابد : لابد لي من قطعها،فدعاه للمصارعة مرة ثانية،وصرعه العابد
فقال له إبليس:هل لك أن تجعل بيني وبينك أمرا هو خيرا لك من هذا الذي تريد
العابد:ماهو؟
إبليس:أنت رجل فقير،فلعلك تريد أن تتفضل على أخوانك وجيرانك وتستغني عن الناس
العابد:نعم
إبليس:إرجع عن ذلك ولك علي أن أجعل تحت رأسك كل ليلة دينارين تأخدهما تنفقهما على عيالك ،وتتصدق منهما فيكون ذلك أنفع لك وللمسلمين من قطع هذه الشجرة
فتفكرالعابدوقال:صدقت فيما قلت،فعاهدني على ذلك،وحلف له أبليس
وعاد العابدإلى متعبده فلما أصبح العابد رأى دينارين تحت رأسه فأخذهما،وكذلك في اليوم الثاني..فلما كان اليوم الثالث وما بعده لم يجد شيئا،فغضب العابد وأخد الفأس وذهب نحو الشجرة ليقطعها،
فإستقبله إبليس في صورة ذلك الشيخ الذي لقيه أول مرة وقال له:إبليس:ماذا تريد؟
العابد:إلى قطع هذه الشجرة
إبليس:ليس إلى ذلك سبيل،
فتناوله العابد ليغلبه كما غلبه من قبل ذلك
فقال إبليس:هيهات هيهات!وأخذ العابدوضربه على الأرض كالعصفورثم قال:لئن لم تنته عن هذا الأمر لذبحتك
فقال العابد:خل عني وأخبرني كيف غلبتني
فقال إبليس: لما غضبت لله تعالى سخرني الله لك وهزمني أمامك،
والآن غضبت للدنيا ونفسك فهزمتك.
سلمت أمري للرحمن واثقا بأن ربي
سيكفيني ويحميني ويعطيني
كم م حي وقلب ميت..
وكم من ميت وذكره حي بين الناس
بما فعل من خير في حياته...
أحسن يحسن الله إليك
الوفاء عملة نادرة
والقلوب هي المصارف
وقليلة هي المصارف التي
تتعامل بهذا النوع من العملات
هناك حقيقة تقول
أن الناس
يتغيروا لسببين
إمالأنهم
"تعلموا" كفاية
أولأنهم
"تألموا" كفاية
أسألك ربي أن تسعد
قلب كل شخص حزين
وأن تستجيب دعوة كل داع
وأن تيسر من تعسر امره
وأن تحقق امنية كل ن شخص
وأن تغفر لكل مذنب
وأن تبشرني وتبشر أصدقائي
ببشارة خير"يارب العالمين"
اللهم"لاتكلني إلى من لايرحم
اضطراري ولايقبل إعتداري ولايجبر إنكساري..اللهم لاتكلني إلا إليك واجعل
إعتمادي كله عليك
اللهم في ليلة الجمعة
اللهم لا تشمت أعدائي بدائي
وأجعل القرآن العظيم دوائي وشفائي
أنت ثقتي ورجائي حسن ظني بك شفائي
اللهم ثبت علي عقلي وديني وبك يارب ثبت لي يقيني
وأرزقني رزقافا حلالا يكفيني وأبعد عني شر من يؤديني
ولاتحوجني إلى طبيب يداويني
اللهم أسترني على وجه الأرض وأرحمني في بطن الأرض
وأغفرلي يوم العرض ولوالديه
وجميع المسلمين
دعاء المعجزات:(حسبنا الله سيؤتينا الله
من فضله،
إنا إلى الله راغبون)
يقول بن باز:
والله مادعوت بهذا الدعاء
بعد التشهد الأخير في
أمرا عسير
...إلا تيسر!
رائعةالشيخ الشعراوي رحمه الله:
اللهم إني أتوسل بك إليك،وأقسم بك عليك
فكما كنت دليلي إليك،فكن اللهم شفيعي لديك
وعاملني بالإحسان لا بالميزان،
وبالفضل لا بالعدل
فإن حسناتي منك وسيئاتي مني
فجد اللهم بما هو منك على ماهو مني
(اللهم آمين)
وقال رسول الله_ صلى الله عليه وسلم:
إن الرجل لترفع درجته في الجنة فيقول:
أنى هذا؟ فيقال :بإستغفار ولدك لك
a man will be raised in status in
paradise and will say:
where did this com from?
And it will be said:
from your son,s
praying for forgiveness
for you"
وهو معكم أينما كنتم
and he with you wherever you are